تتبوب المعرکة حول تعددیة الأقطاب العالمیة بمعرکة إزاحة القطب الأمیرکی الذی یقود العالم على مقاس دولاره..، ولذلک أصبحت السخونة العالمیة لملفی (أوکرانیا – تایوان..)، سخونة خاصة بکیفیة مواجهة أسلحة الدولار الأمیرکی والأنظمة المالیة الأمیرکیة المعمول فیها عالمیاً، وهی أسلحة تستخدمها واشنطن ضد من لا یتماشى مع مصالحها السیاسیة والعسکریة والاقتصادیة.